الفرعون نختنيبو الثاني مؤسس الاسره الثلاثون كان ساحراً عظيماً ،
فعندما يهاجمه عدو كان ينعزل في غرفة (مخصصة للسحر) ولديه دمى على هيئة جيش
، فيتلو التعاويذ والطلاسم ، ثم ينفخ على الدمى فتعصف الريح في وجه أعدائه
على أرض المعركة ، وينثر الماء فيغرقهم المطر وتفرقهم الصواعق ، وكانت
الشياطين كذلك تحارب مع جيشه ، بالإضافة إلى تماثيل خشبية كانت تدب فيها
الحياة عندما يأمرها ، ثم تعود جماد بعد المعركة.
لكن الملك الفارسي أرتحششتا (أرتكسشثرا)
أتى بأعظم السحرة من جبال تركيا واليونان ، فقامت حرب غريبة ، حارب فيها الشياطين بعضهم البعض ، والبشر بعضهم ، والتماثيل الخشبية بعضهم ، وهكذا هُزم الفرعون الساحر ، وإحتل الفرس مصر
أتى بأعظم السحرة من جبال تركيا واليونان ، فقامت حرب غريبة ، حارب فيها الشياطين بعضهم البعض ، والبشر بعضهم ، والتماثيل الخشبية بعضهم ، وهكذا هُزم الفرعون الساحر ، وإحتل الفرس مصر
لكنه لم يُهزم تماماً ، فالأسطورة تقول أنه إتخذ هيئة (حورس) الصقر ، وحلق
حتى مقدونيا - تركيا ، ودخل على الملكة الساحرة أولمبياس زوجة فيليب
المقدوني
فحملت من الفرعون الساحر ، وأنجبت الأسكندر ، الذي سينتقم لأبيه من الفرس ، وسيحتل كل ممالك العالم .
قد يكون الامر مجرد اسطوره أو خرافة ولكن هذا ما تم تدوينه فى اساطير الفراعنه وبعض الكتب التى تتحدث عن الحضارات وغموضها .
فحملت من الفرعون الساحر ، وأنجبت الأسكندر ، الذي سينتقم لأبيه من الفرس ، وسيحتل كل ممالك العالم .
قد يكون الامر مجرد اسطوره أو خرافة ولكن هذا ما تم تدوينه فى اساطير الفراعنه وبعض الكتب التى تتحدث عن الحضارات وغموضها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق